– الإرجاء السياسي أشد خطرا على الأمة من الإرجاء الديني فيظل مشيرًا إلي أن منظروه وأتباعه يرجئون التحرير إلى عودة صلاح الدين قبل أن تخوض الأمة معركة التغيير. – يستكثرون على ٤٠٠ مليون عربي أن يعيشوا بكرامة وحرية كباقي شعوب العالم تختار حكوماتها وتحمي دولها وتصون سيادتها، حتى يأتي صلاح الدين. – بذريعة التدرج وفقه … تابع قراءة الإرجاء السياسي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه